عانقت الكلمات ...ـ
طمعا في اختلاج دروب الفؤاد
شرعتُ بها أجنحة من خيال ...
وجدتني متسلقا حبالها ...
أعلو و أرتفع علوا ...
فجأة ... كنت مطلا على بيانات ..
فعلا ارتفعت ...
فعلا اصبحت فوق الحروف أرقص ..
وأمشط أجمة الأشجار لأوسدها بساطا
لألأت ثريات فوق راحة يدي ...
هدية من سماء الخُلد
من عشق و حب ..
سكنا قلبيَ بكِ ، أيتها الآهات ..!!!ـ