انزوى الظمأ مبتلعا اليد التي سقته و الأنامل التي أطعمته ... اغتالك لكي ينبت زهرته الأولى ... و صرت ضحية شبقه الهائج ... مثل النار ، كلما زودتها ، التهبت حارقة و لافحة وجهك ... تفجر بقاع رائحة السمك و صافحك بشوكه بدل فراشة الورد التي كانت أول ما أهديته له ... انقلب ما صنعته ... ما صنعته انقلب . ـ
à propos du blog
blog des essais poétiques, littéraires et culturels.يروم هذا المنبر الى تحفيز الارادة على الكتابة والابداع.الى جعل ثقافة الكتابة اختراقا للواقع وبحثا عن الحقيقة...نور العقل يسطع في سماء الكون وأعماق الوجدان...نور على نور